تحميل لعبة call of duty mobile بحجم صغير 70MB من ميديا فاير

 لست متأكدًا مما إذا كان يجب أن أكون فخوراً أو محرجًا للاعتراف بذلك ، لكنني أعتقد أنني تمكنت من مشاهدة ما لا يقل عن ست مباريات كرة قدم في الكلية من بين أكثر من 30 مباراة تم لعبها وبثها التلفزيون هذا الموسم الماضي. وفقًا لمعاييري الخاصة ، أود أن أعتقد أن هذا يؤهلني كمشجع جيد للرياضة ، وأمريكي أحمر الدم ومستهلك متعطش لتجارة السوق الحرة. بعد كل شيء ، بافتراض أنني جلست خلال ست ألعاب وعاء كاملة ، كنت قد تعرضت لما مجموعه ست ساعات من وقت اللعب المسجل (والتي كانت حوالي 66 دقيقة فقط تتكون من حركة حقيقية للعب) ، 700 إعادة فورية ، ستة عروض النشيد الوطني ، وقصص لا حصر لها للمشجعين المبتسمين و 240 إعلانًا تجاريًا تلفزيونيًا لمواد منزلية قيمة مثل البيرة ورقائق البطاطس وسيارات لكزس.

آخر مباراة على الإطلاق؟

ساعدني مذيعو اللعبة على الاستمتاع بالتأثير الكامل لهذه التجربة متعددة الحقائق ، وهم مجموعة موهوبة بشكل فريد من السحرة اللفظيين مع موهبة لالتقاط الإشارات إلى الرياضة والوطنية واسم منتج الراعي في جملة واحدة. مثال على ذلك: عندما اصطف أوبورن لهدف ميداني فائز باللعبة في لعبة بطولة Tostitos BCS ، علق رجل اللعب عن طريق اللعب برنت موسبرغر ، "هذا لجميع Tostitos!" لا بد أن المديرين التنفيذيين في شركة PepsiCo قد عانوا من أيادي مؤلمة منذ أيام من كل هؤلاء.

لكن وسط كل هذه التعليقات الزائدة عن الحاجة من لعبة إلى أخرى ، أدهشني تعليق واحد تلقى إشارات متكررة من المذيعين المختلفين. في كل مباراة تقريبًا ، سمعت المذيع يقول ، "بالنسبة لمعظم هؤلاء الكبار ، ستكون هذه آخر مباراة كرة قدم منظمة يلعبونها على الإطلاق." لقد وجدت هذا التعليق واقعيًا إلى حد ما ، لأنني متأكد من أنهم وعائلاتهم فعلوا ذلك أيضًا.

بينما أدرك أن فرص الوصول إلى اتحاد كرة القدم الأميركي بعيدة للغاية ، أعتقد أنني تخيلت أن هذه الاحتمالات تحسنت بشكل كبير في صفوف أفضل خمسة أو عشرة فرق جامعية في البلاد. اتضح أنه في حين أن هذه الاحتمالات تزداد بالفعل للفرق العليا ، فإن النسبة المئوية التي يختارها اتحاد كرة القدم الأميركي حتى بين برامج النخبة هذه لا تزال منخفضة بشكل ملحوظ. وهكذا ، بعد أيام من انتهاء رنيننا في العام الجديد والاحتفال بانتصارات الوعاء ، كان تعليق "آخر مباراة على الإطلاق" لا يزال يرن في أذني. لقد خلصت إلى أنها كانت علامة ترقيم مثالية لشيء نحتاج إلى تذكير أنفسنا به في كل مرة نرى فيها شابًا يخطو إلى أي مجال من مجالات اللعب: كل هذا يجب أن يبقى في نصابه.

الى أي نهاية؟

يُقدَّر أن 40 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 6 و 17 عامًا يمارسون الرياضات التنافسية في الولايات المتحدة ، مما يعكس زيادة مطردة في المشاركة الرياضية للشباب المنظمة على مدى العقدين الماضيين. جاء معظم هذا النمو من الفئة العمرية لمرحلة ما قبل المدرسة الثانوية من ستة إلى 14 عامًا ، حيث انفجر عدد المنظمات الرياضية للشباب خلال نفس الإطار الزمني. وبينما ارتفع عدد المنظمات والمشاركين بشكل كبير ، فقد ارتفعت أيضًا "صناعة" الرياضة الشبابية ، حيث أصبحت سوقًا بمليارات الدولارات لجميع أنواع المنتجات والمعدات ومنشآت التدريب والمدربين المحترفين لجميع الأعمار. سواء كان المرء يقيس هذا الاتجاه بساعات من الوقت المخصص لرياضات الشباب ، أو بالدولارات التي يتم إنفاقها لدعمها ، أو حتى من خلال تزايد حالات السلوك الأبوي المتعجل على الهامش ، ومع ذلك ، يجب على المرء أن يلاحظ أننا وصلنا إلى حالة من الوفرة لرياضة الشباب تقترب من الهوس أو التعصب. جميعنا تقريبًا مذنبون إلى حد ما ، ولذا يجب على كل واحد منا التوقف ليسأل أنفسنا ، إلى أي غاية؟

عند دراسة إحصائيات مشاركة الشباب في كرة القدم كمثال ، تظل الإجابة على هذا السؤال غير واضحة بعض الشيء. تأمل الحقائق التالية. تم الإبلاغ عن أن أكثر من ثلاثة ملايين طفل تتراوح أعمارهم بين ستة و 14 عامًا يلعبون شكلاً من أشكال كرة القدم المنظمة. ومثل معظم الرياضات الشبابية المنظمة ، تمثل هذه الفئة العمرية ذروة المشاركة قبل حدوث تناقص كبير في مشاركة الرياضة في. وفقًا للاتحاد الوطني للمدارس الثانوية ، يلعب أكثر من مليون طالب كرة القدم في المدرسة الثانوية ، مما يعني أن اثنين - ثلث جميع الأطفال الصغار الذين يلعبون في لعبة Pop Warner وغيرها من بطولات كرة القدم للشباب يعلقون مرابطهم بحلول السنة الأولى. بالمناسبة ، السبب الأول للقيام بذلك هو أنه "لم يعد ممتعًا".

بعد المدرسة الثانوية ، يصبح الانخفاض أكبر. من بين مليون لاعب كرة قدم في المدرسة الثانوية ، فقط حوالي 35000 (3.5٪) يلعبون شكلاً من أشكال كرة القدم الجامعية. إذا كانت تقديرات المشاركة في كرة القدم صحيحة ، فإن لاعب الكلية هو سلالة نادرة بالفعل. إنهم يمثلون نسبة 1٪ الباقية من جميع اللاعبين الذين بدأوا لعب كرة القدم المنظمة وهم أطفال صغار ، وما زالوا يمارسونها. وكما أشارت مذيعات الكلية على نحو ملائم ، فإن معظمهم يمثل نهاية السطر. من بين هؤلاء 35000 لاعب جامعي ، سيقوم اتحاد كرة القدم الأميركي بصياغة ما يقرب من 200 مبتدئ كل عام لدعم قوة عاملة تضم حوالي 1600 لاعب محترف. بالنسبة لأولئك الذين يواكبون كل هذه الإحصائيات ، فهذا يعني أن فرص وصول لاعب بول يبلغ من العمر 12 عامًا إلى دوري كرة القدم الأمريكية تبلغ حوالي 0.0067٪.

لذا مرة أخرى ، يجب أن نسأل أنفسنا ، إلى أي غاية ننفق كل هذا الوقت والطاقة والمال والقلق العاطفي على رياضات أطفالنا؟ لا يمكن أن يكون من أجل الوعد بمهنة مهنية ، أو حتى منحة جامعية. من الناحية الإحصائية ، لا يحمل هذا أي منطق أكثر من إنفاق راتبك بالكامل على تذاكر اليانصيب كل أسبوع. بافتراض أن معظمنا إما أذكى أو أكثر تجنبًا للمخاطرة من ذلك ، فيجب أن يكون شيئًا آخر. بعض الإجابات المحتملة تتبادر إلى الذهن. الإجابة المتفائلة هي أن مجتمعنا يقدّر الدروس التي تعلمها الرياضات المنظمة فيما يتعلق بالعمل الجماعي والتعاون والتضحية والعمل الجاد ، بينما ندرك أيضًا الفوائد الصحية للنشاط الرياضي داخل ثقافة مستقرة بشكل متزايد. الإجابة اللطيفة هي ببساطة أن أطفالنا يستمتعون كثيرًا بلعب هذه الرياضات المنظمة. الرد الأكثر تشاؤمًا هو أننا جميعًا أصابنا الجنون بعض الشيء وفقدنا وجهة نظرنا تمامًا ؛ بطريقة ما توصلنا إلى الحكم على جزء كبير من القيمة الإنسانية لطفلنا من خلال مدى أدائه أو أدائها في مجال اللعب بالنسبة لأقرانه. هل يمكن أن يكون هذا هو الجواب حقًا؟ دعونا نأمل لا.

في غضون ذلك ، عندما نفكر في "آخر مباراة على الإطلاق" لكبار السن في كرة القدم الجامعية ، يجب أن نفكر حقًا في أطفالنا الذين يلعبون حاليًا رياضات الشباب. بعد كل شيء ، من الناحية الإحصائية ، فإن الغالبية العظمى من هؤلاء الأطفال قريبون جدًا بالفعل من لعب آخر لعبة سيلعبونها في تلك الرياضة. حتى من دون الوصول إلى المحترفين ، يمكن لكبار السن في الكلية أن ينظروا إلى الوراء على تجربة كاملة ومرضية. هل فعلنا ما يكفي للتأكد من أن الأمر نفسه ينطبق على كل طفل آخر على وشك أن يلعب "آخر مباراة على الإطلاق"؟

يمكن إرجاع الماضي التاريخي فيما يتعلق بكرة القدم إلى الأيام الأولى للرجبي. كانت لعبة الركبي أيضًا دعوة في إنجلترا وكذلك كرة القدم في أوائل القرن التاسع عشر. منذ منتصف القرن التاسع عشر ، تمتعت جميع مدارس Ivy League بنسخ متطابقة من كرة القدم. حوالي عام 1860 بعد نهاية الحرب الأهلية بدأت المنشآت التعليمية تتمتع بكرة القدم المنظمة. صممت جامعة برينستون بعض القواعد التي نعرفها اليوم في كرة القدم. بعد وضع القواعد ، حصلت جامعة برينستون على براءة اختراع للعبة وولدت اللعبة المعروفة باسم كرة القدم. لعبت أول مباراة كرة قدم في التاريخ عام 1869 عندما واجه برينستون فريق روتجرز. رتجرز ربح المباراة مما جعله أول فريق يفوز في تاريخ كرة القدم.

اتخذ الماضي التاريخي لكرة القدم الجامعية خطوة كبيرة أخرى في عام 1873 عندما قررت عدد كبير من الكليات أنها تريد أن تلتقي جميع مدارس الولايات المتحدة معًا لتشكيل القواعد الرسمية التي ستزيل جانب الرجبي من لعبة كرة القدم التي تم تشكيلها حديثًا. وضع مدرب ييل ، والتر كامب اللمسة الأخيرة في تصميم اللعبة من خلال قصر عدد اللاعبين على 11 في كل فريق. قام Walter Camp أيضًا بتغيير حجم ملعب كرة القدم إلى 110 ياردات. في عام 1882 أنشأ النظام السفلي. يتكون نظام الهبوط الأصلي من ثلاث عمليات هبوط وخمس ياردات فقط للحصول على أول هبوط ، ومع ذلك تم تغييره بعد سنوات.

بدون معدات السلامة المناسبة ، تبين أن الرياضة وحشية بشكل لا يصدق وكذلك خطيرة على اللاعبين. بالتأكيد ، حدثت بعض الوفيات بسبب انعدام الأمان داخل الرياضة الجديدة. تحولت هذه لتكون قضية رئيسية. أمر تيدي روزفلت ، الذي كان الرئيس في ذلك الوقت ، بإجراء تغيير للمساعدة في سلامة لاعبي كرة القدم الشباب في الكلية. شكل الرئيس روزفلت لجنة أصبحت NCAA أو الرابطة الوطنية لألعاب القوى.

قامت NCAA بدمج مفهوم الهجوم والدفاع بالإضافة إلى اختصار اللعبة إلى ستين دقيقة. تم تشكيل كرة القدم الاحترافية حوالي عام 1895 وفي عام 1920 تم إنشاء الاتحاد الأمريكي لكرة القدم للمحترفين. غيرت APFA اسمها إلى الرابطة الوطنية لكرة القدم في عام 1922 وفي منتصف الأربعينيات كان اتحاد كرة القدم الأميركي يضم 10 فرق كرة قدم فقط. حدث اندماج ضخم في عام 1970 عندما أخذ اتحاد كرة القدم الأميركي 16 فريقًا لكرة القدم ودمجها مع فرق AFL العشرة لتشكيل دوري الدرجة الثانية الذي نعرفه اليوم. تستمر كرة القدم في النمو ويمكن القول الآن أنها الرياضة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة.

روابط التحميل

حمل لعبة MINECRAFT