تحميل لعبة call of duty mobile بحجم صغير 70MB من ميديا فاير

حمل لعبةGod Of War الاصلية لجميع هواتف الاندرويد بدون لاغ و لا تقطيع مضمونة

 قد يكون لعب "God Of War" من المستوى العمري أو التصنيف في مشاجرة مضبوطة هو ما يحتاجه فريق لعبة  للشباب الخاص بك للحصول على ميزة في هذه الألعاب. في عام 2002 كان لدي فريق "ب" من سن 8 إلى 10 سنوات كان يدير هجوم الجناح الفردي لـ المرة الأولى. كان لدينا أصغر وأصغر فريق في قسمنا ، لكننا تطورنا ببطء وثبات إلى فريق مهيمن للغاية. بحلول منتصف الموسم بشكل مفاجئ ، كنا نحدد النتيجة في كل مباراة تقريبًا. أصبح أطفالنا واثقين تمامًا كما فعل آباؤنا ومدربوننا. لسوء الحظ ، جعلنا الجدول الزمني لدوري كرة القدم للشباب نلعب مع أضعف فريقين في آخر مباراتين. في المباراة الأخيرة لإنهاء لقب الدوري والموسم الخالي من الهزيمة ، كان لدينا تقدم 5 TD في النصف.

خلال الأسبوعين السابقين لمبارياتنا الأخيرة ، أحرز فريق كرة القدم تقدمًا طفيفًا. كان من الواضح أنه بناءً على النتائج المقارنة ، كان من الممكن أن نحقق معجزة بالنسبة لنا لعدم الفوز بلقب الدوري. في التدريبات الكروية التي سبقت هذه المباراة ، لم يكن لاعبونا ينفدوا من لعب كرة القدم لدينا بشكل جيد ، ولم تكن ألعابنا المزيفة تسير على بعد 20 ياردة ، ولم تكن مبارياتنا الضيقة كالعادة ، حتى فترات الإحماء والاستراحات لدينا لم تكن كذلك هش كالعادة. الشيء الوحيد الذي بدا أن الأطفال متحمسون بشأنه هو الجوائز ، وحفلة البيتزا التي أعقبت مباراتنا الأخيرة مباشرة ، وخدعة كرة القدم الجديدة التي قدمناها.

في نهاية المواسم ، تمكنا من تحديد موقع فريق آخر يتمتع بقدرات مماثلة للعب في لعبة "Bowl" إضافية. لعب هذا الفريق الآخر بعضًا من نفس الفرق التي لعبناها في الموسم العادي وكانت نتائجنا مماثلة تقريبًا. جاء أطفالنا إلى اللعبة واثقين جدًا وتفاجأوا قليلاً عندما توقفت قيادتنا الأولى على خط الخصم الذي يبلغ 6 ياردات ، حيث سجلنا في كل حملة افتتاحية في ذلك الموسم. لإيجاز القصة الطويلة ، فقدنا 46-6. أطفالنا لم يستسلموا أبدًا ، لقد لعبوا بجد ، لكن ليسوا هشين أو جيدًا. في دفاع فرقنا ، كمدربين لم نبتكر التعديلات المختلفة التي نستخدمها والتي تم تفصيلها في الفصل 13 من الكتاب. لكن ما عانى منه فريق كرة القدم للشباب لدينا لم يكن له علاقة بالتعديلات على بعض مباريات كرة القدم للشباب.

احتاج فريقنا إلى تحدٍ وهدف ولعبة متقاربة ومحن. إن التدريب الجيد على كرة القدم للشباب يعني أنه يجب عليك توفير بعض هذه الأشياء بنفسك ، إذا لم يتم توفير هذه الأشياء بسهولة من خلال جدولك الزمني والمعارض.

في عام 2003 دربت فريقًا مختلفًا ، فريق "Select" كان موهوبًا جدًا. يختلف كثيرًا عن فريق 2002 ، فهذه المجموعة المكونة من 9-10 سنوات (90٪ 10s) شهدت لنا 5 لاعبين يزيد وزنهم عن 180 رطلاً ويمكن للجميع التحرك بشكل جيد للغاية باستثناء واحد. حصلت على الاختيار من بين حوالي 150 طفلاً لتشكيل هذا الفريق. كان لدينا كل شيء ، الحجم والسرعة ومجموعة جيدة من تمرير / التقاط. كانت هذه أصعب وظيفة تدريبية لي على الإطلاق ، حيث يمكن للعديد من الأطفال تدبر أمرهم بالقدرة الطبيعية بدلاً من استخدام الأسلوب المناسب. لقد كان عملاً روتينيًا حقيقيًا جعلهم مسؤولين عن إتقان الأسلوب بينما كانت طريقتهم الخاصة تسفر غالبًا عن نتائج إيجابية. مع بدء الموسم ، كنا نحدد النتيجة في كل مباراة ونسيطر على المباريات. كان بإمكاننا الفوز في كل مباراة بالدوري بفارق 50 نقطة وكان دفاع فريقنا الأول قد سجل 1 TDs فقط طوال الموسم.

للتأكد من أن المشكلة من عام 2002 لم تبرز رأسها القبيح على هذا الفريق ، قمت بجدولة العديد من المشاجرات الخاضعة للرقابة ضد فرق كرة القدم للشباب من سن 11 إلى 12 في منتصف الموسم للحفاظ على تركيز أطفالنا. تعلم فريق كرة القدم لدينا أنه يجب عليهم أن يكونوا مثاليين في أسلوبهم وخططنا من أجل التنافس مع هذه الفرق القديمة. لقد ذهبنا إلى حد جدولة مباريات إضافية للفرق التي تتراوح أعمارها بين 11 و 12 عامًا والتي حظيت بمرور الوقت في دوري أيوا عبر النهر منا. في نهاية موسمنا العادي ، لعبنا مع بطل الدوري لهذا الدوري تحت الأضواء في ملعب جامعي كبير ، في وقت كبير. لقد تقدموا في وقت مبكر ، لكننا قاتلنا وانتهى بنا الأمر بالسيطرة على المباراة ، لكننا فزنا بفارق 2 هبوط.

والنتيجة الصافية هي أننا واصلنا التحسن طوال الموسم لأننا كنا نعلم أننا واجهنا مشاجرات صعبة للغاية وجدول مباريات خارجية على طول الطريق. كنا نعلم أننا خضنا مباراة صعبة حقيقية في نهاية المواسم نتطلع إليها. بدلاً من مجرد تفجير كل فريق مشابه في دورينا ، فإن التحدي المتمثل في لعب الفرق الأكبر سنًا جعل هذا الفريق أفضل بكثير. كان أطفالنا في مهمة للقيام بما لم يعتقده أحد غيرهم ومدربين منا. لقد جعلهم لاعبين أفضل ومنحهم إحساسًا كبيرًا بالإنجاز. أما بالنسبة لمنافسينا المنتظمين في الدوري ، فقد كانت المباريات ضدهم بمثابة نزهة على شكل كعكة مقارنة بالمباريات والمشاحنات ضد الفرق التي لعبناها من 11 إلى 12 عامًا. فزنا بمباراة بطولة الدوري 46-12 بعد التقدم 46-0 في الربع الثالث. اتفقنا جميعًا على أنه من الأفضل أن نلعب مع فريق قوي أكبر سنًا ونخسر من أن نلعب موسمًا غير مهزوم مع القليل من التحديات. نحن نؤمن حقًا ، حتى مع فريقي الريفي الذي يلعب مع أي شخص ، في أي وقت وفي أي مكان (ضمن مسافة سفر معقولة).

أود أن أقترح عليك حمل لعبةGod Of War قليلاً اعتمادًا على تركيبة فريقك. إذا قررت التشاجر مع الفرق الأكبر سنًا ، فقد يكون هناك أطفال أصغر وأضعف من فريقك قد يعملون بمفردهم أثناء المشاجرة ، والحصول على بعض التدريب العلاجي الذي تشتد الحاجة إليه. إذا كنت من فئة "ب" أو فريق مبتدئ ، فتشاجر في التصنيف. هناك طريقة أخرى لإنجاز بعض من هذا وهي أن تستعير لاعبًا مهيمنًا أو اثنين من فريق أقدم لجزء من تدريبك. إذا كان لديك فريق "أخت" أكبر سنًا ، فاستعير لاعبًا أو اثنين ووضعهم في خط دفاعي لفريق الكشافة ، وهذا سيعطي رجال خطك الهجومي اختبارًا حتى لو حققوا نجاحًا متواضعًا ، سيُظهر لهم قدرتهم على المنافسة ضد الكثير منافسة أفضل من أي وقت مضى. كن منطقيًا وسليمًا في تحديد مستوى اللعب الذي يمكن لأطفالك التعامل معه ونقلهم إلى حافة ذلك. إذا قمت بذلك ولعبت فريق "الوحش" ، فستكون قد أعدت أطفالك لمواجهة التحدي وهذا هو أن تكون مدرب كرة قدم جيد للشباب.

في عام 2005 ، لعب أطفالي في المناطق الريفية بعمر 8-10 (24 طفلاً ، بدون تخفيضات أو اختيارات) لعبة إضافية في الأسبوع الثاني من الموسم ضد فريق "Select" الضخم والسريع داخل المدينة من أوماها والذي اختار من بين أكثر من 120 طفلاً وفاز 3 ألقاب دوري متتالية في الدوري "Select". كان لديهم 5 أطفال يزيد وزنهم عن 150 رطلاً بينما كان لدينا طفل واحد فقط ومن هناك ربما يكون لدينا طفل آخر يزيد وزنه عن 100 رطل.

لقد فاجأنا الجميع بالفوز الكبير ، بفارق 4 لمس في النصف. كان ما تبقى من الموسم نسيمًا حقًا بعد اللعب بهذا الشكل. تمتع أطفالنا بقدر كبير من الثقة بعد تلك المباراة ، بفوزهم على "وحوش ميدواي". حتى لو خسرنا تلك المباراة ولعبنا بشكل جيد ، كنت أتوقع نفس النتيجة النهائية. اعتقدت أنه بسبب نظامنا وتكتيكاتنا لدينا فرصة للفوز ، لكن التنافس كان سيخدم نفس الغرض النهائي.

لقد أطلق هذا الفوز المفاجئ حقًا برنامجنا الريفي وحصل على بعض الاحترام والثقة التي نحتاجها بشدة. الآن لدينا مشكلة جديدة ، لا يمكننا جعل أي شخص يلعبنا في مباريات خارج الدوري. الحصول على هزيمة قوية من قبل مجموعة من فتيان المزارع الهزلين مع جريمة ارتداد أعتقد أنها أكثر من اللازم على بعض الرجال للتعامل معها ، اذهب إلى الشكل.

في عام 2006 ، عانى فريقي الريفي من سن 8-10 نفس المصير الذي عانى منه فريق أوماها عام 2002. حقق فريقي عام 2006 فوزًا كبيرًا في مباريات الدوري ، حيث سجل 3 نقاط في الربع الأول من 9 مباريات. لسوء الحظ ، كان لدينا أسوأ فريقين في القسم مثل المنافسين الأخيرين ولم يمنحوا فريقنا الكثير من المباراة. كنت قد أعددت مشاجرة ضد فريق "Select" كبير جدًا وسريع من لينكولن في أغسطس وقد قدمنا ​​أداءً جيدًا. أعتقد أننا لعبنا جيدًا ، في الواقع (4 TDs إلى لا شيء) انتهى بهم الأمر بعدم المتابعة وعدنا بلعبة حقيقية كان من المفترض أن نحصل عليها في وقت لاحق من العام.

أعتقد أن هذه هي المشاكل التي ترغب معظم فرق كرة القدم للشباب في مواجهتها ، لكنها تجعل الأمر صعبًا أيضًا. لقد خسرنا في OT في التصفيات في 2006 أمام أبطال Super Bowl في نهاية المطاف في مباراة كرة قدم للشباب لعبت بشكل جيد مع مدربين منافسين ممتازين. ربما ساعدنا اللعب والتشاجر مع فرق أفضل على تجنب هذه الخسارة وفي المستقبل سيتعين علينا اكتشاف طرق إبداعية لخلق مواقف بشكل مصطنع حيث يتعين على أطفالنا التنافس. نرفع القبعات لخصمنا ، لقد لعبوا بشكل رائع واستحقوا الفوز ، لكننا سنحاول عدم ارتكاب نفس الأخطاء مرة أخرى.

حمل لعبةGod Of War