تحميل لعبة call of duty mobile بحجم صغير 70MB من ميديا فاير

 حمل لعبة FIFA_21 😱محدثة و بكرافيك رهيب شااهد_ولن_تندم fifa 21 ultimate team fifa21 ultimate team

أنا بصدد قراءة كتاب عن جون وودنز "هرم النجاح". على الرغم من أنني لست معجبًا كبيرًا بكرة السلة ، فقد اعتقدت أنه يمكنني تعلم شيء أو اثنين من أسطورة كرة السلة في جامعة كاليفورنيا والتي فازت بسبع بطولات وطنية متتالية للرابطة الوطنية لرياضة الجامعات ، و 88 مباراة متتالية إلى جانب 38 فوزًا متتاليًا في بطولة NCAA

قد لا يعرف الكثير منكم أنه عندما تولى جون وودن إدارة جامعة كاليفورنيا ، كان البرنامج مزحة. كان مصدر الدخل الرئيسي لـ Coach Wooden هو مدير منتجات الألبان ، ونادراً ما اجتذبت UCLA أكثر من 2000 معجب ، ولم يكن لديهم مكان في الحرم الجامعي للعب أو التدريب. كانت التسهيلات هي الأسوأ على الإطلاق في المؤتمر وربما البلد ، ومع ذلك لم تنجح فرقه فحسب ، بل سيطروا عامًا بعد عام.

أكثر ما أدهشني بشأن أسلوب المدرب وودن في المباراة هو عدم اهتمامه المطلق بالخصم. بينما كان يدرس بعض الأفلام ، لم يدرسها كثيرًا مقارنة بأي من أقرانه. كان لدى المدرب وودن رأي قوي بأن فرقه ستبذل قصارى جهدها وستقضي وقت التدريب الثمين في الاستعداد لتنفيذ فلسفة .

في هذا الكتاب ، كرر لاعب تلو الآخر ما قاله المدرب وودن عن الخصم. كان لاعبيه متسقين للغاية في فكرة أنهم لم يهتموا كثيرًا بمن يلعبون أو حتى الأسلوب الذي لعبوا ضده. في بعض الألعاب ، لم يعرف لاعبو UCLA أسماء اللاعبين المنافسين أو حتى ما هو المؤتمر الذي جاء منه الفريق المنافس. لم يكن هذا لأن UCLA لم تحترم الخصم ، بل لأنهم شعروا حقًا ، أنه لا يهم حقًا من كانوا يلعبون ضدهم ، كانوا سيُنفذون. لاعبو UCLA كانوا يلعبون ضد أنفسهم ، كانوا يلعبون ضد إمكاناتهم ، وليس ضد فريق منافس. تم إعداد جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس ضد أي فلسفة أو نظام أو صدفة.

كان لاعبو UCLA واثقين جدًا ، ليس في قدراتهم الشخصية ولكن في الفريق والمدرب والنظام. كانت هذه الفرق واللاعبين في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس تتمتع بهالة هادئة من الثقة والتي لا تقهر عن نفسها والتي خدمتهم جيدًا في المباريات المتقاربة وأرعبت معظم الفرق التي لعبت معهم.

أرى الكثير من مدربي كرة القدم الشباب يستكشفون ويقلقون بشأن الخصم عندما يعاني فريقهم من إعدامه. لقد شاهدت أحد أفلام مباراة مدربي شباب لويزيانا الموسم الماضي. بينما ادعى أنه يلعب في "دوري صعب" حيث كان كل المدربين يستكشفون بعضهم البعض ، وجدت القليل لأستكشفه. كان تنفيذ ومواءمة جميع الفرق في هذا الدوري أمرًا فظيعًا ، وهو شيء لم أره حتى في بطولات الدوري الصاعد الداخلية هنا محليًا. كان من الأفضل تقديم كل هؤلاء المدربين لتعليم أطفالهم أنظمتهم وأساسياتهم ، ولا يقلقوا ذرة واحدة بشأن معارضتهم. كان وقت الاستكشاف هو الوقت الذي تم إنفاقه بشكل سيء.

قال صديقي جيري تاجي الشيء نفسه عن فرق كرة القدم في جامعة نبراسكا عامي 1970 و 1971. لقد حققوا مجموع 24-0-1 وفازوا بالبطولات الوطنية متتالية. كان جيري لاعب الوسط في كل من تلك الفرق وقائد الفريق داخل وخارج الملعب. عندما سئل عن الذكرى الأكثر ديمومة في موسم 1971 الذي شهد فوز NU على خصمها 507-104 والفوز بلقب البطولة الوطنية على # 2 ألاباما 38-6 لم يتردد جيري للحظة قال "كنا نعلم أننا ذاهبون للفوز في كل مباراة قبل أن ندخل على أرض الملعب ".

قال جيري إنهم يثقون كثيرًا في أنفسهم وفريقهم ومدربهم ونظامهم ، وكان السؤال الوحيد في أذهانهم هو إلى أي مدى سيفوزون. في حين أن العديد من ألعابهم كانت عبارة عن انفجارات ضخمة ، إلا أنهم قاموا بالمسار الثاني

أوكلاهوما عدة مرات في تلك اللعبة ، لا يزال يشار إليها من قبل معظم "لعبة القرن". قال جيري إنهم لم يصابوا بالذعر في أي وقت من الأوقات ، كانوا يعرفون بطريقة ما أنهم سيفوزون بطريقة ما ، فقد ظلوا متفائلين للغاية وواثقين طوال المباراة بأكملها. هو قال؛ "كنا نعلم أننا سنفوز" ، في ذهنه وعقل الفريقين ، كانت المباراة نتيجة مفروغ منها.

عندما كنت طفلاً صغيراً ، كنت في كل واحدة من مباريات جيري المنزلية في 1970 و 1971. كنا نذهب إلى الألعاب في وقت مبكر جدًا ، وكنا ننزل بالقرب من الملعب ونشاهد اللاعبين وهم يسخنون. يبدو ذلك منذ زمن بعيد وكان هؤلاء اللاعبون جميعًا يبدون ضخمين للغاية في ذلك الوقت بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 10 سنوات. كنا ننزل تحت الملعب ونشاهد اللاعبين يخرجون من غرفة خلع الملابس للانطلاق من خلف الحبال. سيعطيك العديد من اللاعبين صفعة يد سريعة إذا انحنيت كثيرًا وابتسمت بشكل كبير. أكثر ما أتذكره هو مدى الهدوء الذي كان عليه هؤلاء الرجال وأن أيا منهم لم يفعل أي القفز صعودا وهبوطا أو الصراخ ، كما ترون الكثير من اليوم على التلفزيون وحتى في مباريات كرة القدم في المدرسة الثانوية. كان لاعبو NU دائمًا هادئين بشكل مخيف ، وكان البعض يبتسم ابتسامة أو اثنتين ، ولكن لم يكن هناك أي شيء يحدث. كان يبدو دائمًا في تلك الأيام أن الفريق الذي كان يلعب في نبراسكا غالبًا ما كان يلعب في علاقة عكسية مع مقدار المشاعر التي أظهرها. كانت أوكلاهوما واحدة من الفرق النادرة في ذلك اليوم والتي كانت قادرة على التنافس باستمرار مع نبراسكا ولم يكونوا راهًا أيضًا ، فقد كانوا على نفس القدر من الهدوء والثقة.

كانت هناك حقبة في كرة القدم في نبراسكا من 1993-1997 حيث حقق الفريق 60-3 ، وفاز بثلاثة ألقاب وطنية على طول الطريق وبالكاد فقد ألقاب أخرى. في تلك الأيام ، غالبًا ما كانت الفرق تستلقي في نبراسكا. أكثر ما أتذكره عن تلك الفرق هو أنه لم يكن هناك أي ضجة كبيرة ، ولم يتم رسم وجوه أي لاعب ، ولم يكن أحد يقفز لأعلى ولأسفل ، ولم يصرخ أحد ، لقد كان مجرد دارث فيدر يسير في النفق. كان هناك شخص ما سيُطرد منهم في ذلك اليوم ، وبالتأكيد لن تكون نبراسكا. في كثير من الأحيان بدا الفريق الآخر مثل الحملان الصغيرة ذات العيون الواسعة التي يتم دفعها للذبح ، يمكنك الشعور بها في الهواء. في بعض الأحيان ، يظهر الفريق المنافس قليلًا من التبجح العصبي الكاذب ، ولكن في تلك الأيام كان لدى معظمهم تلك العيون الممتلئة التي قالت "لست متأكدًا مما سيحدث بعد ذلك ، لكنني أشك في ذلك"

هل كان لاعبو نبراسكا مغرورون أم متعجرفون أم غير محترمين؟ لا على الإطلاق ، لقد كانوا واثقين تمامًا من استعدادهم وخططهم ومدربينهم وفريقهم. لم يكن لديهم سبب للتصرف مثل المهرجين ، كانوا سيفعلون ما يعرفون أنهم قادرون على فعله ، انتهت اللعبة ، والانتقال إلى الهدف التالي. الآن بالطبع نحن في يوم مختلف ، لقد شوهد الرجل خلف الستارة ، وذهبت الهالة ، وخرج مايك تايسون وتم العثور على أقدام من الطين. لكن في تلك الأيام ، كان هذا ما كان عليه وتلك الوحوش نفسها موجودة في كرة القدم للشباب اليوم.

ما الذي يمكننا فعله كمدربين لكرة القدم للشباب لإلهام مثل هذه الثقة لدى أطفال كرة القدم الشباب؟

أستطيع أن أقول بقدر كبير من الثقة أنه يمكن القيام بذلك. لقد فعلت ذلك في أكثر الظروف سخافة. لقد نقلت الفرق إلى مواقف واجهتنا فيها احتمالات هائلة: في عام 2003 لعب My Age 8-10 Team وفاز بشكل مقنع على فريقين في بطولة الدوري من عمر 11 إلى 12 عامًا ، أحدهما في ملعب كوليدج يتسع لـ 10 آلاف مقعد وهو يتراجع 7-0 ويصغر حجمه ويفوقه بشدة. في عام 2004 ، اصطحبت فريقًا ريفيًا مبتدئًا إلى موسم 11-0 وتغلبت على أبطال الدوري في دوري أكبر بكثير حيث كان أكثر من نصف أطفالهم لاعبين مخضرمين. في عام 2005 ، أخذت نفس الفريق الذي يتراوح عمره بين 8 و 10 أطفال غير مختارين (أخذت جميع الوافدين) وتغلبت على (30-6) فريقًا ضخمًا من اختيار المدينة الداخلية والذي اختار من بين أكثر من 150 طفلاً ولم يخسر خلال 3 سنوات. لقد بدأوا ما لا يقل عن 5 أطفال يزنون أكثر من 150 رطلاً وكان لديهم وحش واحد يزيد وزنه عن 210 رطلاً ، ومن ناحية أخرى كان لدينا لاعبان فقط يزيد وزنهما عن 100 رطل. في نفس العام ، تغلبنا على فريق (حكم بالرحمة) لم يخسر منذ 5 سنوات (بدأ لاعب الوسط الرابع لفريقنا في تلك المباراة) وفاز على فريق آخر من فريق أوماها (36-6) كان بطل الدوري. في عام 2006 ، اصطحبت فريقًا يتراوح عمره بين 8 و 10 أعوام للمشاركة في بطولة

كانزاس سيتي وفجرنا فريقًا بدأ من 5 إلى 6 أطفال يزيد وزنهم عن 150 رطلاً ، بما في ذلك تدخلات دفاعية ضخمة تزيد عن 190 رطلاً ، ضع في اعتبارك أن مركز البداية كان يزن 71 رطلاً فقط في ذلك الوقت (كانت البداية المعتادة). في عام 2007 ، لعب فريقي الذي يبلغ من العمر 10-11 عامًا فريق مالكولم الذي كان لديه 8 لاعبين "مخططين" خلال النشيد الوطني إلى 1. مخطط يعني أن اللاعب يزن أكثر من 128 رطلاً ويجب أن يرتدي شريطًا على خوذته. لم يكتف هذا الفريق بتفوقنا في العدد 8-1 على اللاعبين المخططين ، بل كانت خطوطهم ضخمة ، حيث كان وزن 3 لاعبين مبتدئين على الأقل يزيد عن 180. كان وزن لاعبنا الوحيد المخطط 148 ثم أكبر لاعبين تاليين كان 115 و 105. في إحدى هذه الألعاب ، كان عددنا قليلًا ولكن الأطفال كانوا واثقين جدًا.

كيف فعلنا ذلك؟ أعدك أنه لا علاقة له بإيلاء اهتمام كبير لمعارضتنا. لو فعلنا ذلك ، لست متأكدًا من أننا كنا سنحقق نفس القدر من النجاح. من الناحية العملية ، لا نضيع الوقت في الأنشطة التافهة غير الكروية وننفذ الهجوم الأساسي والدفاع بشكل مثالي ضد معظم الحالات الطارئة المعروفة. نحن نعرف كيفية مواءمة دفاعنا في كل هجوم وكيفية الرد على التكتيكات المعتادة المستخدمة لوقف هجومنا. أطفالنا واثقون من الخطة ، ومهامهم ، وتقنياتهم ، والتنفيذ والمدربين. نتوقع منهم أن يقوموا بعمل جيد وهم يتوقعون ذلك أيضًا. بالنسبة لأولئك منكم الذين لديهم أفلام عن اللعبة تعلمون أن أطفالنا لا يشعرون بالحماس الشديد عند الهبوط أو المسرحيات الكبيرة ، فهم يتوقعون حدوثها ، وكذلك الأمر بالنسبة لفريق التدريب ، فأنت لا ترى أي القفز لأعلى ولأسفل أو بقبضة اليد من المتوقع أن الهواء الهدوء الهدوء الثقة. نتحدث دائمًا مع الأطفال في المصطلحات السابقة "بعد أن نحقق هدفنا الرابع ، تذكر أن XYZ" ، "بعد انتهاء المباراة ، تذكر أن الفريق الآخر قد قطع مسافة طويلة ليكون هنا وسيصاب بخيبة أمل كبيرة ، فلا تقفز نحصل على قدر كبير من الفوز ونجعلهم يشعرون بالسوء ، نتوقع أن نلعب بشكل جيد ، ولا ينبغي أن يكون هناك أي نوع من المفاجأة "إلخ. يجب أن يبرر.

قبل المباريات التي نواجهها بعيدًا عن المنافسة ونصل متأخرًا جدًا ، نلعب 30 دقيقة فقط قبل المباراة بينما يقوم خصمنا بعمل 60-90 دقيقة. يبدو أن أطفالنا غافلين قليلاً عما نلعبه ، سواء في المناطق الريفية أو في الضواحي الداخلية أو الكبيرة أو خارج المدينة وما إلى ذلك ، من خلال تجاهل المعارضة والقلق على أنفسنا ، لقد أنشأنا تلك البيئة ، نحن دائمًا في منافسة مع أنفسنا ، إمكانياتنا وليس الفريق المنافس. قم بمطابقة ذلك مع نظام خرائط اللعب "العد السهل" والتعديلات ومعرفات المفاتيح والحاجة إلى اكتشاف كل خصم. هل نستكشف معارضتنا؟ القليل جدًا ، ربما لعبة واحدة في السنة ، لكنهم يستكشفون هيكلة منا ولم يحدث ذلك ؛ يبدو أنه لا يساعد كثيرًا حتى في الفيلم والكتاب ومعلومات التداول فيما بينهم.

اخترع الأخوان إريك وسكوت سميث لعبة Pizza Box Football عندما كانا لا يزالان أطفالًا. لقد طوروها بجدية لمدة 10 سنوات تقريبًا قبل إطلاقها أخيرًا في عام 2005. عندما كانوا أطفالًا ، تصور آل سميث لعبة كرة قدم تولد إحصائيات واقعية ، وتحافظ على جميع العناصر الاستراتيجية لكرة القدم ، ولا تزال تسلي الناس من جميع الأعمار.

توظف بيتزا بوكس ​​فوتبول اللعب المباشر. تبدأ اللعبة بقرار بشأن ما يجب تسميته باللعبة. الخيارات الأساسية للعب هي Run أو Short Pass أو Long Pass. يبدأ اللاعبون المعركة بلعب مقص ورق الصخور لتحديد من لديه الأفضلية. سيتعين على كل مشارك رمي النرد لمعرفة أداء الفريق في مكالمة اللعب. ثم تقرأ النتائج في الرسوم البيانية. يمكن أن تغير لفة النرد للفريق المدافع طريقة تعامل خصومهم في اللعبة. عندما يبدأ الهجوم ، يمكن لكلا الفريقين رؤية الإجراءات.

أخيرًا ، هناك نوع آخر من ألعاب لوح كرة القدم وهو Card Football. يبدأ المشاركون في هذه اللعبة بخمس أوراق في متناول اليد من سطح السفينة. يلعب اللاعبون أوراقهم في وقت واحد. اللاعب الذي لديه أعلى توزيع ورق أو ورقة ينفذ المسرحية التي تظهر على البطاقة. هدف الهجوم هو الحصول على أكبر عدد ممكن من النقاط ، بينما يحاول الدفاع منعه من خلال خلق استقطاعات. بمجرد إجراء كل عملية هبوط ، يحصل كلاهما على مجموعة أخرى من خمس بطاقات.

 DATA تحميل