تحميل لعبة call of duty mobile بحجم صغير 70MB من ميديا فاير

تحميل لعبة SPIDER MAN 2 😱😱 بكرافيك خيالي و رائع لجميع اجهزة الاندرويد شاهد و لن تندم

الحقائق هي أن اللاعبين يقومون بالمسرحيات للفوز بالمباريات ، ولكن لن يتغلب اللاعب الفردي أو حتى مجموعة من 

اللاعبين المسيطرين على الفرق المدربة الأفضل مع المواهب الأقل طالما أن الاختلاف في المواهب ليس ساحقًا. إذا 

كنت تلعب فريقًا يختار من بين أكثر من 2000 طفل وأنت من ناحية أخرى تأخذ كل طفل يسجل في برنامجك وهذا 

الرقم هو 23 طفلاً ، فمن المحتمل أن تواجه صعوبة في المنافسة بغض النظر عن ميزة التدريب التي تتمتع بها يملك. 

ومع ذلك ، فإن معظم المزايا التي تتمتع بها الفرق الأخرى لا تقترب من هذا المستوى من الحجم.

كان هذا التفاوت في المواهب واضحًا في عدد من الألعاب في بطولة . عندما كان فريق تحميل لعبة SPIDERMA

2 يلعب مع فريق من وسط فلوريدا ، بدا الأمر وكأن فريق المدرسة الثانوية يلعب ضد مجموعة من طلاب الصف 

الخامس الصغار. كان فريق Truth رأسًا أطول وأثقل بمقدار 50-100 رطل من كل لاعب في فريق فلوريدا. لم 

يساعد أن كل ما فعله مدرب فلوريدا هو الصراخ على أطفاله وقال لهم "إنهم لا يريدون ذلك". لم يكن الأمر مهمًا إلى 

أي مدى تم تدريبهم جيدًا ، كان فريق Truth سيشارك في تلك المباراة وقد فعلوا ذلك. ومع ذلك ، التقى فريق Truth

 بمباراتهم في وقت لاحق في البطولة من فريق أوهايو ، وكان ذلك أصغر وأبطأ من فريق تحميل لعبة SPIDER 

MAN 2 ولكن ليس بنفس حجم فريق فلوريدا. كان فريق أوهايو أيضًا أفضل تدريبًا من فريق فلوريدا.

احذر وحيّي مدرب كرة القدم للشباب الذي يدور حول الأساسيات

احذروا وحيي نفس المدرب؟

إذا كنت تدرب كرة القدم للشباب وكرة القدم في المدارس الثانوية وكرة القدم الجامعية وحتى كرة القدم الاحترافية (وفقًا لما ذكره لومباردي) ، فإن الفريق الذي يحجب ويتعامل مع الأفضل سيفوز عادةً بمعظم المباريات. إذا كان هناك أي شيء ، فإن الفريق الذي هو سليم بشكل أساسي وينفذ الأساسيات بشكل جيد سيكون دائمًا فريقًا تنافسيًا على المدى الطويل.

كن منطقيًا

لذلك يمكن للمرء أن يستنتج منطقياً أنه إذا قمت بتدريس أساسيات عظيمة ، فإن أطفالك يتعلمونها ويقبلونها ويشتركون فيها وينفذونها ، ستكون فرقك قادرة على المنافسة. في المقابل ، إذا كنت ترغب في إشراك فرق تنافسية ، فسيتم توجيه تركيزك بشدة إلى تدريب الأساسيات الرائعة. لا أستطيع أن أتفق أكثر من ذلك.

تجاربي

في البطولات التي دربتها في الفرق التي كانت سليمة من حيث التقنية والمخطط كانت دائمًا تنافسية للغاية. في مناسبة نادرة للكرة الفردية ، كانت مجموعة رائعة من اللاعبين يجتمعون ويؤدون أداءً جيدًا على الرغم من أساسياتهم وتدريبهم ، لكن تلك المناسبات كانت نادرة جدًا ، وأندر كثيرًا مما يرغب معظم مدربي كرة القدم الشباب في الاعتراف به. لقد رأيت تلك الاحتمالات التي تتحدى مجموعة غريبة من الأطفال في أقل من 10٪ من الألعاب التي شاهدتها.

ماذا يحدث في الحياة الواقعية

ومع ذلك ، فقد رأيت فرقًا ذات مهارات متوسطة جدًا ولكنها مدربة بشكل جيد للغاية تتفوق باستمرار على الفرق المليئة بالرياضيين الأفضل الذين لم يتم تدريبهم جيدًا ولم يكونوا سليمين بشكل أساسي. أرى هذه الأنواع من الفرق تفوز في كثير من الأحيان أكثر من المجموعة الغريبة.

احذر من صانع العذر

فلماذا تحذر من المدربين الذين يبشرون بالأساسيات؟ لقد رأيت الكثير من الفرق التي تخسر باستمرار والتي لديها مدربون يعظون ، "لا يهمني الانتصارات ، كل ما يهمني هو تدريس الأساسيات". إنهم يحاولون إخفاء طرقهم الخاسرة من خلال الوعظ بأنهم لن يهتموا بالفوز ، ولكن من أجل الهدف الأسمى المتمثل في تعليم الأساسيات العظيمة.

المشكلة الوحيدة في هذه المعادلة هي أنه إذا تم تعليم الفريق وتعلم أساسيات عظيمة ، فسيكون قادرًا على المنافسة على المدى الطويل. مرة أخرى ، قد يكون هناك مزيج "عاصفة كاملة" من اللاعبين غير الرياضيين للغاية وبعض الإصابات التي يمكن أن تقصر الموسم ، ولكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال عامًا بعد عام. آخر شيء تريده لابنك هو جعله يلعب مع صانع الأعذار. هل العذر يصنع ما تريد أن يتعلمه ابنك ويحتضنه ويقتدي به؟ إذا كانت اللعبة تدور حول أكثر من مجرد انتصارات وخسائر و X و O ، آمل أن تكون إجابتك على السؤال أعلاه بالنفي.

الملاحظات الأخيرة

لقد ذهبت إلى العديد من تمارين كرة القدم للشباب لأراقب وأتعلم من الفرق الكبيرة والفرق الفقيرة جدًا. في عام 2004 أتذكر أنني ذهبت إلى لينكولن ، نبراسكا لمشاهدة تدريب فريق كان يفشل فشلاً ذريعاً. كان لهذا الفريق بعض المواهب الرياضية والحجم الجيد وكان المدرب مصمماً على أنه كان يعلم "لا شيء سوى الأساسيات". ما لاحظته في تدريبه على كرة القدم كان مختلفًا كثيرًا عما قاله لي. كانوا يقومون بحوالي 30 دقيقة من تمارين الإطالة والسعرات متبوعة بحوالي 30 دقيقة أخرى من تدريبات خفة الحركة التي لا علاقة لها بأي مهارة أساسية في كرة القدم.

كانت الساعة المتبقية مليئة بحوالي 40 دقيقة من المشاجرات الحية غير الفعالة ، مع تشغيل حوالي لعبة واحدة كل 90-120 ثانية ، بوتيرة بطيئة للغاية. كانت آخر 20 دقيقة تدور حول عرض مثير للإعجاب لتكييف الفرق ، والكثير من الغازات. لقد كانوا في حالة بدنية رائعة ، لو كانت هذه مسابقة تكييفية أو عبر الضاحية ، لكانوا قد فازوا. بدلاً من ذلك ، كانوا يخسرون جميع مبارياتهم الكروية ، وهو ما كان ينبغي عليهم الاستعداد له.

لسوء الحظ ، يتم تدريب هذا الفريق والعديد من اللاعبين الآخرين من قبل أشخاص لديهم نوايا حسنة ، لكن لديهم أولويات سيئة. إما أن هذا المدرب لم يكن يعرف ما هي الأساسيات العظيمة أو ربما لم يكن يعرف كيفية تدريس الأساسيات العظيمة. تخميني هو أنه كان مختلطًا قليلاً مع جرعة كبيرة من عدم فهم عوامل نجاحه الأساسية ووضع أولويات ممارسته في مكانها الصحيح. مجرد القيام بتمرين معين ، يتم إجراؤه بدون دقة مرارًا وتكرارًا بشكل خاطئ ، لا يفعل الكثير لتحسين مستوى المهارات الأساسية للاعبي كرة القدم الشباب. الممارسة لا تجعل الممارسة المثالية مثالية.

يتم تدريس الأساسيات الجيدة من قبل المدربين الذين يعرفون كيفية تقسيم كل حركة أساسية إلى خطوات صغيرة قابلة للتعليم ، ثم يشجعون كل لاعب ويحل المشاكل ويضبطون ويطورون كل لاعب على طول المسار حيث يمكن للاعب تعلم وتطوير وتنفيذ تلك المهارات بشكل مثالي في الممارسات والألعاب.

لا يهم حقًا ما إذا كنت تعرف المهارة كمدرب ، والأهم من ذلك هو هل يعرف أطفالك المهارة وهل تعرف كيفية تعليمها؟

كم منا رأى بائعين عظماء جعلوا مديري مبيعات سيئين؟ لا يمكن للجميع التدريس أو الإدارة بشكل جيد ، حتى لو كانت لديهم المهارات التقنية باتباع الخطوات. هل يمكنك كمدرب تطوير لاعب ووحدة تتمتع بمهارات تواصل رائعة؟ بعد ذلك ، هل يمكنك وضع كل لاعب في موقف يمكنه من خلاله استخدام هذه المهارات لإضافة قيمة للفريق في كل لقطة حتى يتمكن كل لاعب من تجربة بعض "النجاح" الفردي؟

إذا قمت بذلك ، فإن فريقك لن يذهب طوال الموسم. تعليم الأساسيات العظيمة والفوز ليسا حصريين ، إنهما يسيران يداً بيد احذر مدرب صانع العذر الذي يحاول أن يبيعك بحجة غير منطقية ، ويجادل بأنه يعلم الأساسيات على حساب المكاسب ، فهذا أمر غير معقول.

المشكلة ليست أن كل مدرب يعرف ما هي الأساسيات الجيدة أو الملائمة في كرة القدم للشباب أو كيفية تفكيكها وتعليمها. أو ضع أطفالهم في وضع يمكنهم من الاستفادة بشكل أفضل من الأساسيات التي تمكنوا من إتقانها. ومن ثم ، لديك مدرب شاب يبدو ظاهريًا أنه يعرف اللعبة ، لكن لديه فرق غير قادرة على المنافسة باستمرار.

ما يحدث حقًا لهؤلاء الأطفال

قد أضيف أنه من النادر جدًا أن الفريق الذي يخسر كل مباراة ويسجل عددًا كبيرًا من النقاط فقط سيحتفظ بالأطفال "في المستوى التالي". هناك الكثير من الخيارات للأطفال هذه الأيام. عندما ينفجرون كل أسبوع يلعبون لمدرب "أساسيات التدريس على حساب الانتصارات" ، نادرًا ما ينتهي بهم الأمر باحتضان اللعبة. وهذا أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل 70٪ من الأطفال يلعبون كرة القدم للشباب اليوم لن يلعبوا أبدًا كرة القدم في المدرسة الثانوية. إنهم يعتقدون أنهم ليسوا جيدين ، ولا يستمتعون بالحصول على الدهن كل أسبوع وينتقلون إلى شيء يشعرون أنه يمكنهم النجاح فيه.

ديف سيزار

ديف هو "مدرب العام" المعين من نايك ويتحدث على الصعيد الوطني في عيادات المدرب. صدق توم أوزبورن وديف ريمنجتون على كتابه "الفوز بلعبة كرة القدم للشباب خطوة بخطوة". فازت فرقه الشخصية التي تستخدم هذا النظام حتى الآن بـ 94٪ من مبارياتهم في 5 دوريات مختلفة.

روابط التحميل

تحميل لعبة SPIDER MAN 2

طريقة التتبيت اضغط هنا