تحميل لعبة call of duty mobile بحجم صغير 70MB من ميديا فاير

تحميل لعبة tom and jerry للاندرويد ب 20MB لجميع هواتف الاندرويد ألعاب العاب اندرويد

 نظرة أخرى على "لعبة العام" وهي لعبة متعددة اللاعبين دائمة التحديث بعد شهرين.

مر حوالي شهرين منذ إطلاق Uncharted 2 وبدأت الجولة الثانية من مغامرات Nathan Drake. لقد وضع التمثيل الصوتي الفائق والسلاسة في مشاهد اللعبة ورواية القصص هذه اللعبة على قاعدة من شأنها أن تستغرق الكثير لإسقاطها. علاوة على ذلك ، حصلت هذه اللعبة للتو على جائزة Game of the Year at the VGA's ، وهو اللقب الذي لن يحاول معظم الناس المجادلة به. لقد سمعتها من قبل وستسمعها مرة أخرى: اللعبة جيدة. كنت أرغب في قضاء بعض الوقت لإعادة النظر فيه ؛ أولاً ، لأنها فازت للتو بلعبة العام. لشخصين ، حصلت مؤخرًا على الكأس البلاتينية لهذا الوحش كما فعل يوهانس ، ولثلاثة ، لأن أكثر من ثلاثة من زملائك في Gamerator لم يتوقفوا عن لعب هذا منذ أكتوبر. من الآمن أن نقول إن لدينا نظرة أكثر خبرة على Uncharted 2: بين اللصوص. دعنا نركز على ماهية الذهب الحقيقي هنا: TEH MULTIPLAYARING.

التحديثات والترقيع - يقوم Naughty Dog بعمل هذا الشيء بشكل صحيح. منذ إصدار اللعبة ، شاركوا بنشاط كبير في مجتمع متعدد اللاعبين. كان لديهم عطلة نهاية أسبوع مزدوجة لعيد الهالوين حيث بدا الجميع وكأنهم هياكل عظمية (سكيلزور) أو رجال ميتون (مستكشف ميت). كان لديهم عطلة نهاية أسبوع مزدوجة لعيد الشكر كان فيها الجميع دونات دريك أو دونات لازاريفيتش (نسخ مستديرة إلى حد ما من الشخصيات المذكورة). لا يزال لديهم ، عطلة نهاية أسبوع تجريبية حصل فيها الجميع طوال عطلة نهاية الأسبوع على 65٪ من نقاط الصحة العادية في جميع المباريات. لقد غير هذا الكثير من الأشياء ، للأفضل أو للأسوأ. كان التأثير الأكبر على اللعبة في رأيي هو إضافة بعض القوة إلى AK ، مما يسهل القتل بها. كما أزال جزءًا مهمًا من "ثغرات" القتل بالرصاص بالبندقية / المسدس / المطرقة 1 (ليست في الواقع استغلالًا. من المهم ملاحظة ذلك.) هذا لأن هذه الأسلحة تحصل في المقام الأول على قوتها من عمليات القتل من مسافة قريبة ، ومع وجود نظام صحي بنسبة 65٪ ، كان من الصعب في كثير من الأحيان الاقتراب بما يكفي للقتل. تركت عطلة نهاية الأسبوع التجريبية اللاعبين ممزقين بشكل أساسي ، ولكن الاستنتاج الأساسي هو: إذا كنت أكثر نشاطًا في لعبة البندقية الطويلة ، فستكون الصحة المنخفضة لك إذا وجدت أنه من الممتع التجول حول الخريطة بطريقة رديئة ، فلا تتوقف أبدًا عن الحركة ، والجري في دوائر ثابتة ، فإن النظام الصحي الحالي يناسبك. انخفاض الصحة لك. إذا وجدت أنه من الممتع التجول حول الخريطة بطريقة رديئة ، فلا تتوقف أبدًا عن الحركة ، والجري في دوائر ثابتة ، فإن النظام الصحي الحالي يناسبك. انخفاض الصحة لك. إذا وجدت أنه من الممتع التجول حول الخريطة بطريقة رديئة ، فلا تتوقف أبدًا عن الحركة ، والجري في دوائر ثابتة ، فإن النظام الصحي الحالي يناسبك.

المستويات - بعد فترة من لعب Uncharted 2 ، ستدرك أن نظام الخرائط متعدد اللاعبين يذكرنا جدًا بـ Halo بمعنى أن معرفة مكان التقاط الأسلحة والقنابل اليدوية سيكون مفيدًا للغاية. قبل أن تزمجر أنفك (أعرف أن الكثير من الناس لا يحبون أنماطًا كهذه ، لأنهم يثبطون بشدة الوافدين الجدد في كل منعطف) دعني أقول أولاً أنه لا بأس! هناك الكثير من التنوع في الأسلحة ، وليس من الصعب العثور عليها. يتم وضعهم في مكان وضعهم فيه لتعزيز تدفق المعركة في المستويات. على سبيل المثال ، قد تتنافس مع مجموعة من اللاعبين على قاذفة الصواريخ ، لكن هذا لا يغير مجرى المعركة حقًا بمجرد أن يحصل عليها شخص ما ، لأن لها طلقتان فقط. أصدرت Naughty Dog أيضًا مستوى جديدًا يسمى The Fort. يعتمد هذا المستوى على Uncharted 1! تحتوي جميع المستويات في Uncharted2 على أحداث تفاعلية ، سواء كانت دبابة تتدحرج أو طائرة هليكوبتر تحلق في سماء المنطقة. في Fort ، يكون الحدث هو تحطم الطائرة من Uncharted 1. خدمة رائعة للمروحة هناك. كان هناك خلل في مستوى Fort حيث يمكن للاعبين الدخول داخل جدار وبالتالي يمكنهم إطلاق النار على أي شخص في أي مكان على الخريطة ، عبر الجدران. قام Naughty Dog بتصحيح هذا في غضون أيام.

أوضاع اللعبة - الحجم الهائل لأوضاع اللعبة المتاحة ساحق تقريبًا! لديهم كل ما يمكن أن تفكر فيه (باستثناء مجاني للجميع) ثم بعض الأوضاع التي لم تكن تتوقعها أبدًا. لقد حصلوا مؤخرًا على تحديث يضيف قائمة تشغيل مطابقة مخصصة بالكامل للنهب ، وهو سيناريو التقاط نوع العلم الذي يوجد فيه علم واحد فقط. لم أكن أبدًا من هواة إطلاق النار التنافسي CTF ، لكن لعبة Plunder ممتعة بشكل سخيف. أجد أيضًا أنك ستواجه لاعبين ذوي مستوى أعلى في حالة نهب ، ولكن هذا على الأرجح لأن Plunder غالبًا ما تحقق أكبر قدر من الذهب في كل مباراة. الذهب لا يساوي exp بشكل مباشر فحسب ، بل يستخدم أيضًا لشراء أشكال جديدة ، وترقيات ، ومعززات ، وسخرية. المزيد عن هذا لاحقًا.

تتبع الإحصائيات - أيضًا في التحديث الأخير (نعم ، لقد فعلوا الكثير حقًا ، أقول لك) لقد أضافوا نظام تتبع إحصائي داخل اللعبة هذا يرتبك ، القتل ، الوفيات ، نسبة K / D وأكثر من ذلك بكثير ، في قائمة عالمية وقائمة الأصدقاء. من الممتع مقارنة نتائجك والتحقق منها بين الحين والآخر ، وتضيف الكثير من العمق والمعنى للمطابقات إذا سألتني. علاوة على ذلك ، في موقع Naughty Dog ، يمكنك تسجيل الدخول باستخدام معرّف PSN الخاص بك والاطلاع على إحصائيات أكثر تفصيلاً حول مآثرك متعددة اللاعبين ، من أكثر أنواع الأسلحة استخدامًا ، إلى عمليات القتل الفردية والوفيات مع كل سلاح ، تمامًا كما يفعل Bungie مع Haloers .

تسجيل الفيديو - Uncharted 2 لا يتوقف عند تتبع الإحصائيات. يسجل كل لعبة تلعبها ، ويمكن مشاهدتها بأي طريقة ممكنة. يمكنك مشاهدة أداء أي شخص في اللعبة ، من أي زاوية ، وبأي سرعة. سيحفظ جهاز PS3 آخر 20 لعبة لديك ، وبعد ذلك سيتم حذفها. لذلك في أي وقت ، يمكنك الرجوع وتصفح ألعابك العشرين الماضية ومشاهدتها أو قفلها حتى لا يتم حذفها. لأخذ خطوة إلى الأمام ، لدى Naughty Dog نظام تحميل ، حيث يمكنك تحميل إعاداتك المفضلة المطلقة ليتم تخزينها على الخادم الخاص بهم. أجد أن ميزة السينما تكتسب المزيد والمزيد من القوة مع تطورك كلاعب. أعلم أنني حصلت على إعادتين لنا في لعبة TEAR ، ومن الممتع مشاهدتها.

الامتيازات - إضافة طبقة أخرى من العمق إلى اللعبة هو نظام التعزيز. نظرًا لوجود العديد من أنواع أوضاع اللعبة ، فقد تجد نفسك تقوم بتبديل معززاتك كثيرًا. على سبيل المثال ، في مباراة المسدسات فقط ، قد ترغب بالتأكيد في زيادة هدف المسدس "Sure Shot". هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من هذه التعزيزات (على الرغم من أنها يمكن أن تفتح ببطء شديد بناءً على التسوية) ، مثل حامل الكنز: احمل الكنز بشكل أسرع في النهب. إحدى الأفكار الذكية للغاية التي يتم تنفيذها هنا للاعبين رفيعي المستوى هي المعززات التي لها تأثيرات سلبية ، مثل عدم تصويب شبكة إطلاق النار العمياء ، وكل بندقية بها نصف ذخيرة ، وغيرها. يؤدي أداء بعض المآثر أثناء استخدام هذه التعزيزات (un) إلى حصول اللاعب على قدر كبير من الذهب ، والذي سيكون جذابًا للغاية للاعبين رفيعي المستوى. هذا مثل نظام الإعاقة المدمج! عبقري! يضعف اللاعبون رفيعو المستوى أنفسهم عن قصد من أجل تعزيز التحدي والمكاسب الشخصية.

إذا كان لديك Uncharted 2 ولم تشترك في اللعب الجماعي كثيرًا ، فأنا أشجعه كثيرًا. هناك الكثير من الألعاب القوية متعددة اللاعبين ، ولا أعتقد أنه يجب التغاضي عن هذه اللعبة لمجرد أنها ليست FPS. إنها عميقة ومسلية (قد يقول البعض أكثر من ذلك). إذا لم تكن قد لعبت Uncharted 2 بعد ، فأنا أعتبر أنك محظوظ ، لأنك الآن ستختبرها للمرة الأولى. إذا كان لديك Uncharted 2 ، ولعبت لاعبين متعددين ، فأناشدك أن تترك تعليقًا بمعرف PSN الخاص بك ، حتى نتمكن من البدء في تنفيذ بعض عمليات النهب.

إذا كنا سنناقش إحداث تغيير دائم ، يجب أن نناقش أولاً العملية العادية التي يستخدمها ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم في محاولات لإجراء تغييرات في حياتهم.

تسير العملية على النحو التالي:

غالبًا ما يختار الأشخاص أهدافًا للعام الجديد من خلال تحديد شيء لا يحبونه في أنفسهم أو في حياتهم. على سبيل المثال ، غالبًا ما يتعرف الناس على أنهم يعانون من زيادة الوزن أو كسرهم.

بمجرد تحديد ما لا يعجبهم ، يقرر الناس ما سيفعلونه حيال ذلك. قد يقررون اتباع نظام غذائي أو توفير المال أو تولي وظيفة إضافية.

هذا هو المكان الذي يتوقف فيه معظم الناس. ومع ذلك ، في عالم اليوم ، كثير من الناس على دراية بمفهوم إنشاء الأهداف ... على الأقل في شكل عام لذلك هناك العديد من الأفراد الذين يتخذون خطوة إضافية في هذه العملية:

وضعوا أهدافًا لتحقيق النتائج المرجوة.

هل تبدو هذه البداية مألوفة؟

بالطبع ، نحن نعلم أن هذه العملية غير فعالة للغاية. الدليل ساحق. ترتفع عضويات الصالة الرياضية في شهر يناير فقط لتنخفض إلى المستويات الطبيعية بحلول مارس أو أبريل. تظهر النظم الغذائية أنه حتى الأفراد الذين يفقدون الوزن يكتسبون معظمه (وغالبًا أكثر) يعودون بمرور الوقت.

هل هذا الاتجاه يقتصر على الصحة واللياقة البدنية؟

لا. نحن نرى هذا الاتجاه في جميع مجالات الحياة. غالبًا ما لا تترك الشركات الجديدة الأرض في أول 90 يومًا وخلال عام واحد ؛ إحصائيًا ، 97٪ توقفوا عن العمل. غالبًا ما يخطط الأفراد الذين يعملون في بداية جديدة في العام الجديد والتي ستولد زيادة أو عمولة أو منصبًا جديدًا في شركتهم. تشير الإحصاءات إلى أن الغالبية العظمى من هذه الخطط قد ماتت فعليًا بحلول شهر مارس.

يمتد هذا الاتجاه إلى ما وراء الأعمال والتوظيف أيضًا. كل عام يضع الملايين خططًا ليكونوا أفرادًا أفضل في الأسرة من خلال قضاء المزيد من الوقت مع أحبائهم ، أو القيام بهذه الرحلة التي طال انتظارها ، أو من خلال البقاء على اتصال مع أولئك الذين يهتمون بهم "كثيرًا" هذا العام.

كما ذكرنا سابقًا ، فإن قلة من هذه الأهداف تتحقق على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي أثبتته العملية المذكورة أعلاه وأي أشكال مختلفة منها هو أنها لا تحدث تغييرًا دائمًا على أي مستوى في الحياة.

إذن ، هل وضع الخطط والأهداف لتحسين أنفسنا مسعى ميؤوس منه؟

لا! بينما نكتب هذا ، نفكر في العودة إلى السنوات الجديدة الماضية وأهدافنا لذلك العام. عندما نفعل ذلك ، نتذكر شيئين:

1. الذهاب من خلال العملية المذكورة أعلاه أو شيء من هذا القبيل.

2. بعد شهر أو شهرين فقط أصبحنا على حق حيث كنا من قبل.

من المسلم به أن هذه لم تكن أوقاتًا ممتعة. إن إدراك أنماط هزيمة الذات لدينا يسبب الشك. نتذكر التساؤل عن سبب عدم نجاح التغيير الذي حاولناه ولماذا لا يبدو أننا نتابع ما نريد خلقه في الحياة.

بقدر ما بدت تلك "الإخفاقات" مؤلمة في ذلك الوقت ، كانت ضرورية ومثالية لأنها أوصلتنا إلى المعلومات التي نشاركها معك الآن!

من خلال دراسة وممارسة هذه المادة الرائعة ، اكتشفنا بعض الفروق الرئيسية عندما يتعلق الأمر بإحداث تغيير دائم.

هل أنت مستعد لاكتساب نظرة ثاقبة للتغيير الدائم في حياتك؟

افتح عقلك لهذا وافهم أنه بمجرد فهمك لهذه العملية يمكنك حرفياً تغيير أي شيء بتأثيرات تدوم في حياتك . قد يبدو الأمر مختلفًا بعض الشيء في البداية ، لكننا ندعوك للانفتاح على إمكانية منظور جديد ورؤية حياتك من وجهة نظر مختلفة.

هذه السلسلة مصممة في 3 أجزاء:

الأدوات العقلية لإنشاء عام 2010 الخاص بك

الأدوات المالية لإنشاء عام 2010 الخاص بك

الأدوات الصحية لإنشاء عام 2010 الخاص بك

نحن نعلم أنك حريص على التعمق في الأقسام المالية والصحية ، ولكن كما ستتعلم ، يبدأ كل تغيير في العقل. افهم أن المادة الموجودة في هذا القسم ستمنحك الأساس الذي يمكنك البناء عليه . تمامًا مثل أساس المنزل - قم ببناء أساس متين وسيستمر التغيير الخاص بك ، ولكن إذا بنيت على أساس ضعيف ، فسوف ينهار.

المبدأ الرئيسي:

" يجب أن نكون" قبل أن نتمكن من "القيام" ، ويمكننا "أن نفعل" فقط إلى المدى الذي "نحن عليه" ، وما "نحن" يعتمد على ما "نفكر فيه". - تشارلز ف. هانيل

ما يقوله هانيل هو أنه من أجل الحصول على شيء ما ، يجب علينا أولاً أن نفعله ولا يمكننا فعله إلا بالقدر الذي نحن عليه. هذا عكس ما يعتقده معظم الناس. في كثير من الأحيان ، نسمع أحدهم يقول ، "عندما يكون لدي المال ، سأكون قادرًا على القيام بأشياء كثيرة لعائلتي وبعد ذلك سأكون سعيدًا." لاحظ أن النموذج العكسي الذي يستخدمه معظم الناس هو HAVE ثم DO ثم BE.

لذا فإن الترتيب المناسب لتحقيق النجاح الدائم هو أن تكون ثم افعل.

دعونا حقًا نتعمق في المفهوم هنا. الترتيب الأول لكل تغيير دائم داخلي. لا يمكنك أبدًا تغيير ظروفك الخارجية دون تغيير داخلك أو كما قال أحدهم ذات مرة ، "الزاوية الوحيدة التي تتحكم فيها هي زاويتك." الآن ، لا تخطئنا ، فنحن نعتقد أن البيئة يمكن أن تساعد في تسهيل التغيير ولكن بأي حال من الأحوال تغيير البيئة كحل لما نسعى إليه ؛ تغيير دائم.

أحد الاقتباسات المفضلة لدينا هو الدكتور واين داير. يقول ، "غيّر طريقة تفكيرك في الأشياء والأشياء التي تفكر فيها تتغير." السبب في أن هذا الاقتباس قوي للغاية هو أنه يصف كيف يبدأ التغيير من الداخل ويتردد صداه إلى الخارج في عالمنا المادي.

سيقول معظم الناس ، إذا كان لدي هذا فقط ، فسأفعل ذلك أو أفعله. قد تفكر في تجارب عندما قلت شيئًا كهذا أو سمعت شخصًا آخر يدلي بهذا النوع من العبارات. وهنا بعض الأمثلة:

"إذا كان لدي فقط قائمة العملاء المحتملين ، كنت سأصبح نجم موسيقى الروك في المبيعات!"

"لو امتلكت تلك السيارة فقط ، سأكون سعيدًا!"

"لو كان بإمكاني شراء الطعام المناسب ، سأكون في حالة ممتازة!"

نطلب منك أن تقول ، "هذا كفى!" لا مزيد من ذلك. كما ذكرنا سابقًا ، فإن أول أمر في كل تغيير دائم هو التغيير من الداخل .

ماذا يعني ذلك؟

هذا يعني ، التوقف عن التركيز على التأثيرات والتركيز على السبب. فكر في الأمر. نحن نعيش في عالم السبب والنتيجة. كل تأثير له سبب وكل سبب له تأثير. لذا ، إذا كان نموذج التغيير الدائم هو BE - DO - HAVE ، إذن BE هو السبب.

عندما نقرر أننا نريد إحداث تغيير دائم ، فمن الضروري أن نبدأ بما نريد أن نكونه.

الخطوة 1: كيف تكون

"الوجود هو عمل داخلي". - مايكل بلوكستون

قد يبدو "الوجود" مقصورًا على فئة معينة ، وفلسفيًا ، وربما حتى غريب الأطوار لبعض الناس ، لكن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. تم تصميم هذه السلسلة لتكون دليلاً عمليًا لإحداث تغيير دائم و "الوجود" خطوة قابلة للتنفيذ.

يساء فهم الوجود. كثير من الناس يخلطون بين "من هم" و " ما يفعلونه". عندما نسأل شخصًا ما عن هويته ، نحصل على ردود مثل ، "أنا طبيب ، ومحامي ، ومساعد ، وبائع ، وأبقى في المنزل ، وما إلى ذلك" ولكن لا شيء من هذه الردود دقيق. إنهم يخبرونك بما يقضون وقتهم في القيام به ، وليس من هم.

كونك هو نفسك الحقيقية. أنت لست أفعالك ، أنت لست جسدك ، ولست عقلك. بل أنت روح لها عقل وجسد. فهم هذا المفهوم هو أساس التغيير الدائم. قد تسأل:

"الآن بعد أن علمت أنني لست جسدي وليس عقلي من أنا ، حقًا؟"

سؤال رائع وهو إجابة ممتعة! نحن نستخدم أداة منسية منذ فترة طويلة جعلت العالم كل ما هو عليه اليوم ، خيالك! انها ليست نكتة. استفد من خيالك لوضع هذه الخطوة الأولى في الاستخدام.

ممارسه الرياضه:

خذ نفسًا عميقًا ، وأغمض عينيك ، وتوصل إلى فكرة عما ترغب في تغييره. اختر واحدة فقط الآن. استخدم خيالك وخلق صورة عنك بعد تحقيق هذا الهدف. تخيل أنك تمتلك بالفعل ما تسعى إليه. انظر إلى نفسك أكثر صحة ، وسعادة ، وثراء ، أو أيا كان ما قد يكون.

كن حيًا قدر الإمكان خلال تمرين التخيل هذا. شاهد الأشياء من حولك ، واسمع الأصوات ، واشعر بالمشاعر. اشرك كل حواسك. الحصول على صورة واضحة؟

حسن! الآن ركز طاقتك على الشعور الذي تشعر به عندما تكون هذا الشخص. تخيل كيف يبدو العالم من خلال عيونهم.

الآن بعد أن أصبحت ناجحًا ، ما الذي تركز عليه في العالم من حولك؟

ما هو المهم بالنسبة لك الآن بعد أن حققت رغبتك؟

هل جدولك محموم أم مخطط؟

هل أنت قلق بشأن الفواتير أو واثق من أن كل شيء سيكون على ما يرام؟

هل أنت فرد جيد في الأسرة؟ هل تأخذ الوقت الكافي لتظهر لأحبائك أنك تهتم؟

هل تأكل أطعمة صحية؟ ممارسة؟

نوصي بشدة بتدوين أفكارك حتى تتمكن من مراجعتها بانتظام.

إذا لم تكن قد استغرقت بعض الوقت للقيام بالتمرين أعلاه حتى الآن ، فتوقف! خذ استراحة. القيام بممارسة! حان الوقت الآن لتسجيل هذه الأفكار وإنشاء نسخة ورقية من هذه الصورة لك بصفتك الشخص الذي أنجز هذه التغييرات بالفعل. إنه لشعور رائع أن تتواصل مع هذا الشخص الناجح بالفعل. هذا ما انت عليه. إنه في الواقع جزء حيوي من إحداث تغيير دائم في حياتك.

قال أبراهام لينكولن ذات مرة: "إذا كان لدي ثماني ساعات لقطع شجرة ، كنت سأقضي الساعات السبع الأولى في شحذ سيفي" . هذا القسم هو "وقت شحذ السيف" الذي غالبًا ما يتم تجاهله. كل شيء من هنا ، لذا خذ الوقت الكافي للقيام بذلك بشكل صحيح.

هل ستكمل التمرين السابق - الناجح بالفعل؟

من خلال صورتك المتخيلة حديثًا عن نفسك ، يمكننا البدء في العمل خلال عملية الإنشاء. يجب اتخاذ قراراتك بناءً على ما سيفعله هذا الشخص. ابدأ بالتصرف مثل الشخص الذي تريده. على سبيل المثال ، إذا كان المال أو الثروة هو ما تسعى إليه ، فابدأ في التصرف كما لو كنت تمتلك بالفعل ثروة كبيرة.

الطعن الشائع هنا هو "نعم ، أعرف ولكني لا أمتلك المال حاليًا" أو "لا يمكنني ذلك لأنني إذا ركضت ماراثونًا الآن ، فأنا خارج لياقتي البدنية كنت سأصاب بنوبة قلبية. دعونا نكون واضحين. هذا ليس مزيفًا حتى تصنعه. نحن لا نقترح عليك إنفاق أموال لا تملكها أو الدخول في ديون لشراء السيارة التي تريدها. كما أننا لا نقترح أن تجري ماراثونًا غدًا إذا كان الشخص الذي تريده لائقًا بدنيًا.

ماذا نعني بعد ذلك؟

عندما تواجه قرارًا ، اسأل نفسك هذا السؤال ، "ما الذي سيفعله الناجح بالفعل في هذا الموقف؟" وهنا بعض الأمثلة:

"هل أنا الناجح بالفعل أجلس وأنظم كل مالي؟"

"هل أنا بصحة جيدة وأذهب إلى صالة الألعاب الرياضية الآن بدلاً من التفكير في الأعذار ، لماذا لا؟"

"هل سيكون توأم روحي المثالي مهتمًا بفعل ما أفعله الليلة؟"

"هل سأكون قلقين الآن بشأن هذا الوضع؟"

هناك طرق لا حصر لها للتفكير مع وضع النهاية في الاعتبار. قد تبدو هذه العبارة مألوفة ولكن خذ ثانية للتفكير فيها. فكر وكن مع وضع النهاية في الاعتبار.

"فكر في نفسك محاطًا بالفعل بالظروف التي تريدها" - دكتور واين داير.

لاحظ أن كل سؤال يمكننا طرحه على أنفسنا يتطلب قرارًا. الكلمة ، تقرر هي فعل يعني الفعل. وهي تأتي من الكلمة اللاتينية ديسيدير ​​والتي تعني "قطع من". في الأساس ، عندما نقرر ، فإننا نقطع كل الاحتمالات الأخرى. إذا كنت تفكر في الأوقات في حياتك التي اتخذت فيها قرارًا ، فسترى أن ما كنت تفعله حقًا هو اختيار مسار عمل محتمل واحد أو عدم اتخاذ إجراء وعزل نفسك عن جميع الاحتمالات الأخرى.

حياتنا ليست سوى سلسلة من القرارات. صحتنا عبارة عن سلسلة من القرارات وكل شيء بينهما هو سلسلة من القرارات. كلنا نعلم أن هذا صحيح. ومع ذلك ، هناك حقيقة خفية لا يدركها معظم الناس. وقد لخصها بشكل أفضل نيل دونالد والش: "كل قرار تتخذه

- كل قرار - ليس قرارًا بشأن ما يجب القيام به. إنه قرار بشأن من أنت. عندما ترى هذا ، عندما تفهمه ، يتغير كل شيء. أنت ابدأ برؤية الحياة بطريقة جديدة. تتحول جميع الأحداث والأحداث والمواقف إلى فرص للقيام بما جئت إلى هنا للقيام به ".

إذا كانت الحياة عبارة عن سلسلة من القرارات وهذه القرارات تخلق هويتك ، فهل من المنطقي أن تبني قراراتك على سبب كل إنجازاتك المرجوة ... ماذا تريد أن تكون؟

يبني الكثير من الأشخاص قراراتهم على من هم الآن بدلاً من من يريدون أن يكونوا. يفعلون ذلك عن طريق اتخاذ قرارات بشأن ما يجب القيام به أو ما يجب القيام به بناءً على الذات الحالية. ثم يتساءلون لماذا لا تتغير حياتهم. إنه لا يتغير لأنهم يكررون نفس الإجراءات التي أوصلتهم إلى هذه النقطة مرارًا وتكرارًا. ومع ذلك ، فإنهم يتوقعون بطريقة ما الحصول على نتائج مختلفة وكما يقول المثل القديم ، "تعريف الجنون هو فعل الشيء نفسه مرارًا وتكرارًا وتوقع نتائج مختلفة."

يقول معظم الناس إنهم لا يعرفون الإجراء الذي يجب اتخاذه لبدء طريقهم نحو الحياة التي يرغبون فيها. الجواب بسيط ، لكنه لغز للكثيرين. ابدأ من المكان الذي تتخذ فيه القرارات كما لو كنت الشخص الذي تريده بالفعل.

إذا قمت بذلك ، فستكون على الطريق لتصبح ذلك الشخص!

الخطوة الثانية: كيف تفعل

قبل أن ننتقل إلى الخطوة التالية ، يجب أن تدرك أن عملية إحداث تغيير دائم هي عملية تراكمية وكل قطعة مبنية على الخطوة التالية. إذا لم تكن قد قمت بالفعل بالتمرين في الخطوة 1 ، فقم بذلك الآن! لا تقرأ المزيد. اسأل نفسك ، "هل الشخص الذي أريده أن يقوم بالتمرين الموصوف بالترتيب الصحيح وفي مجمله ، أم أنه سيتخطى ذلك الشخص دون القيام بكل ما هو ضروري؟

أنت تعرف الإجابة ، لذا عد وافعل كل شيء قبل مواصلة القراءة. إذا كنت قد أكملت بالفعل الخطوة 1 بالكامل ، فأنت جاهز للانتقال من BE إلى DO!

"الأفعال سوف ترسمك و تحددك." - توماس جيفرسون

الآن أنت تعرف من تريد أن تكون. أنت تعلم أيضًا أنه يجب أن تبدأ في تقييم قراراتك بناءً على من تريد أن تكون. من المهم جدًا أنه في حين أن القرار هو عمل ، فهو إجراء "تحضيري". عندما تقرر المضي قدمًا بطريقة معينة ، يجب عليك متابعة الإجراء المتوافق مع هذا القرار. هذا الإجراء هو ما يجب القيام به في عملية BE-DO-HAVE.

انظر إلى هذا بشكل منطقي. يجب أن تعرف أولاً من تريد أن تكون من أجل اتخاذ القرارات الصحيحة. ثم يجب عليك اتباع الإجراءات التي تنسجم مع تلك القرارات. إذا لم تتخذ هذه الخطوة الأولى ، ومعرفة من تريد أن تكون ، فقد يكون الإجراء الذي تتخذه مضللاً تمامًا أو بعيدًا قليلاً. في كلتا الحالتين ، من غير المحتمل أن يأخذك إلى الوجهة التي تريدها.

قال بوب بروكتور شيئًا يوضح ذلك جيدًا. قال: "إذا كنت تقود سيارتك في خط مستقيم من نيويورك إلى لوس أنجلوس وكانت عجلة القيادة بخصم 1٪ فقط ، فلن ينتهي بك الأمر في لوس أنجلوس".

إن فهم المكان الذي تريد إنهاء رحلتك فيه أمر حتمي. من الضروري أيضًا أن تعرف أن كل إجراء تقوم به ليس خصمًا بنسبة 1٪. هذا هو السبب في أننا نقود إلى المنزل النقطة التي تستحق أن تعرف ما تريد أن تكونه قبل أن تشارك في أي من المهام. إذا بدأت بـ DO قبل أن تعرف كيف تكون ، فقد ينتهي بك الأمر بعيدًا عن المكان الذي تريد أن تكون فيه.

عندما نتحدث عن اتخاذ إجراء لتحقيق بعض النتائج المرجوة ، يسأل الناس دائمًا ،

"كيف فعلتها؟"

في هذه المرحلة ، سنغير عملية تفكيرك قليلاً مرة أخرى. إن معرفة كيفية القيام بشيء ما ليس بنفس أهمية معرفة ما يجب القيام به. قد يكون هذا المفهوم غريبًا عليك أو حتى غير بديهي بناءً على ما تعلمته حتى هذه المرحلة. غالبًا ما تعلم المدارس أنه من المهم معرفة "كيف" وهو ما قد يكون صحيحًا في الصف الحادي عشر أثناء إجراء الاختبار ولكن الحياة الواقعية مختلفة. اتبع منطقنا هنا ...

بغض النظر عن ما تريده ، فإن المعرفة حول كيفية القيام بذلك متوفرة. يمكنك إما أن تتعلمها بنفسك ، أو أن تحيط نفسك بأشخاص يمتلكون بالفعل تلك المعرفة.

هل هذا يشبه إلى حد كبير "الغش"؟

لم يعتقد أندرو كارنيجي ذلك. قال: "سر النجاح لا يكمن في قيامك بعملك ، بل في التعرف على الرجل المناسب للقيام به".

يمكن أن يكون الرجل أو المرأة المناسب أنت ولكن هذا ليس هو الحال بالضرورة. لم يكن كارنيجي الوحيد أيضًا. أدلى كل من فورد وجيتي بتصريحات مماثلة. النقطة هنا هي:

يمكن تعلم كيفية القيام بشيء ما أو الحصول عليه من مصادر خارجية في أي وقت. المهم ، والأكثر قيمة بكثير ، هو معرفة ما يجب القيام به!

أفضل جزء هو أنك ستعرف بالضبط ما يجب القيام به لأنك ستحدد بشكل واضح. إن فهم ما يبدو عليه الأمر ويشعر به هو البوصلة النهائية لكيفية تنفيذك. إذا كنت تواجه خيارات ، سواء كانت خيارات سيئة ، أو خيارات جيدة ، أو العديد من الخيارات ، أو مجرد عدد قليل ... فما عليك فعله بعد ذلك هو معرفة بسيطة. فقط تغمض عينيك واسأل نفسك هذا السؤال واحد "، ما من شأنه أن لي الذي سبق هذا الهدف يتحقق DO في هذه الحالة، ما من شأنه أنها تفعل؟"

قد لا تبدو هذه القرارات والإجراءات دائمًا "كبيرة". في الواقع ، غالبًا ما تبدو غير مهمة ، لكن عندما تفهم أن جميع القرارات ، بغض النظر عن أهميتها ، تشكل شخصيتك ، فإنك تدرك أنها كلها "كبيرة". نحن ندرس هذه المفاهيم والتقنيات منذ سنوات ولكننا نتخذ القرارات كل يوم ونتصرف بانسجام معها. هذه عملية يومية. أحد الأمثلة التي توضح هذا جيدًا حدث في حياة مايك أثناء كتابة هذه المادة. وصفه أدناه.

"أثناء كتابة هذا المقال ، كان هذا مثالًا رائعًا على القرار الذي يشكل من أقدمه لي. في هذه الحالة كان الأمر يتعلق بصحتي الجسدية. كنت أكتب بضع فقرات فقط أعلاه حول تصور ما نريد أن نكون وظهرت صورة للجسم الذي أريده في رأسي. في هذه المرحلة ، كنت في منتصف المقالة ، وكان الوقت متأخرًا بالفعل ، وأظهرت الكثير من الأعذار نفسها بمجرد أن سألني عقلي ، "هل يجب أن أذهب إلى الصالة الرياضية؟ "أنا أضحك على نفسي الآن لأنني حاربت نفسي في ذهني. كانت المعركة بين ما أنا عليه اليوم ومن أريد أن أكون. أعدت قراءة بضع فقرات واتخذت القرار بناءً على ما سأفعل الشخص الذي أريد أن أكونه. وغني عن القول أنني تركت ما كنت أفعله وذهبت إلى صالة الألعاب الرياضية! "

تمت مشاركة قصة جميلة حول هذا المفهوم معنا حول الأخوين رايت. كانوا أول من تم التعرف عليهم في الرحلة. كان لديهم العديد من الإخفاقات وقاموا بالعديد من المحاولات ، وأخيراً حددوا تاريخًا ثابتًا بعد بضعة أشهر حتى يتمكنوا من الطيران بشكل نهائي. في كل مرة حاولوا فيها أن يكون لديهم سماء زرقاء جميلة وطقس رائع ، لكن مع اقتراب هذا اليوم ، اليوم الذي كانوا مصممين على الطيران ، لم يكن الطقس جيدًا. تناقش الأخوة ووالدهم حول إلغاء الاختبار التجريبي تمامًا بسبب الطقس لكنهم قالوا إن هذا هو اليوم وكان ذلك ، لا إذا كان الأمر كذلك!

لم يكن معروفًا لهم في ذلك الوقت ، فقد كان الطقس العاصف هو الذي سمح لهم بالقدرة على الطيران. حتى يومنا هذا ، تقلع الطائرات دائمًا في مهب الريح من أجل إنشاء المصعد الذي تحتاجه. إن معرفة كيفية القيام بشيء ما ليس بنفس أهمية معرفة ما يجب القيام به. عرف الأخوان رايت ما يريدون أن يكونوا ، ثم قرروا اتخاذ مسار عمل مناسب لما يجب فعله بناءً على من يريدون أن يكونوا وكيف يعتنون بنفسهم.

ربما تكون قد بدأت بالفعل في إنشاء الصور في رأسك حول كيفية أخذ BE بشكل صحيح وإنشاء قائمة المهام الخاصة بك. أمسك الصورة في رأسك واتخذ الإجراء الذي سيتخذه الشخص الذي تريد أن تكونه. تذكر دائمًا عند اتخاذ خطوات إجراء بهذه الطريقة لكل خطوة تخطوها نحو هدفك ، فإن هدفك يأخذ خطوة نحوك.

الخطوة 3: كيف تحصل

بدأنا في كتابة الخطوة 3 من خلال البحث عن المواد عند الاستلام.

لماذا الاستلام؟

لأنه عندما تعرف ما تريد أن تكون ، وتتخذ قراراتك بناءً على ذلك ، وتتصرف بانسجام مع تلك القرارات ، فإن HAVE ليس خطوة سببية في العملية ، إنه تأثير. ومع ذلك ، كن واضحًا جدًا ، فهو لا يزال إجراءً.

إن تعلم كيفية الحصول على ، أو بشكل أكثر دقة ، يتطلب اتخاذ إجراء مثل تعلم القيام به. قد يكون من الأسهل توضيح هذه النقطة بقصة ما.

تخيل أنك ترغب في أن تكون شخصًا يتمتع بالصحة واللياقة البدنية. تخيل الآن أن هاتفك يرن ويسألك صديق جيد عما إذا كنت ترغب في الالتقاء في الحديقة والاستمتاع بلعبة بيسبول. قد يتبادر إلى الذهن العديد من الأعذار ولكنك تسأل نفسك ، "ما هو الشخص السليم والملائم الذي أريد أن أقرر القيام به؟" قررت أن تذهب وتلتقي بصديقك في الوقت والمكان الذي اتفقت عليهما. أولاً ، لاحظ أنه كان عليك معرفة من تريد أن تكون ، ثم اتخذت قرارًا مع وضع هذه النتيجة في الاعتبار. بعد ذلك ، أدرك أنه كان عليك القيام بذلك من أجل الوصول إلى هناك. لقد قمت بوضع الموعد في التقويم الخاص بك ، وقمت بالقيادة إلى الحديقة ، وقمت بالعديد من الأشياء الأخرى التي كانت منسجمة مع قرارك. هناك BE و DO في هذه العملية.

تخيل الآن أنك تظهر وأن صديقك يسحب كرة. في هذا المثال ، صديقك هو الكون. تخيل أن الكرة هي هدف رغبتك. هناك ، أمامك في يد صديقك النتيجة المرجوة التي كنت تسعى إليها. ماذا يحدث عندما يرمون الكرة؟

أنت لا تقف هناك فقط. أنت لا تحدق في الكرة فقط ، أليس كذلك؟ بالطبع لا! أنت تتخذ إجراء! تجري نحو الكرة ، تطير في الهواء ، ممدودًا بذراعيك ، وتلتقطها. فكر في ذلك ، عليك اتخاذ إجراء من أجل الحصول على! هذا ليس من قبيل الصدفة أو الصدفة ، فهذه هي الطريقة التي ستصنع بها التغيير الدائم الذي تبحث عنه.

يضعك جزء BE و DO من العملية في الميدان في وضع يسمح لك بالحصول على ما تريده. ومع ذلك ، فإن الإجراء الذي يجب تلقيه ، هو الذي يتيح لك الحصول عليه. لقد خلقت الكرة التي في يد الكون بمعرفتك كيف تكون. لقد أظهرت للعالم أنك في اللعبة وتريد أن تلعب بهذه الكرة المحددة بناءً على الإجراء الذي اتخذته والآن أنت تتخذ الإجراء المطلوب من أجل الحصول على ما سيأتي إليك.

هل سبق لك أن وضعت يديك ووضعت جسدك بطريقة تمكنك من التقاط الكرة؟

إذا لم تكن قد فعلت ذلك ، فمن الأفضل أن تفكر في ذلك لأن هذه الكرة ، مثل أي جسم آخر تريده ، في طريقك ، وإذا لم تكن مستعدًا لاستلامها ، فمن المرجح أن تقذفك وستذهب الشيء الذي تريده لتسبب لك الألم أو المعاناة.

ظهر شيء مثير للاهتمام وقوي للغاية عندما كنا نبحث في الخطوة 3. تقريبًا ، بدأ كل مصدر وجدناه عند الاستلام بذكر العطاء . بينما نناقش هذه العلاقة أكثر ، قد نوسع أو نغير نموذجك مرة أخرى. نرحب بهذا! بعد كل شيء ، هذا هو سبب مشاركتك في برنامج Creating YOUR 2010 ، أليس كذلك؟

"اعطوا تعطوا لكم حسن التدبير ، مضغوطا ، اهتزوا معا ، راكضين. - لوقا ٦: ٣٨

لقد أنشأت الآن صورة واضحة تمامًا عن نفسك في تلقي ما تريده ، واتخذت قرارات بناءً على تلك الصورة عن نفسك ، واتخذت إجراءات محددة تنسجم مع تلك القرارات ، سواء كنت تعرف كيف أم لا. أنت الآن جاهز لتلقي والحصول على ما تريد.

إذن ، أين يأتي العطاء في المعادلة؟

العطاء هو فعل ومثل كل الإجراءات الأخرى ، يجب أن يتماشى مع من تريد أن تكون. العطاء هو أحد أسرع الطرق وأكثرها فعالية في الاستلام! تذكر ، نحن نعيش في كون السبب والنتيجة.

قد يبدو من غير المنطقي إعطاء ما تسعى إليه ولكن دعنا نستعرض بعض الأمثلة.

ما هي أسهل طريقة للحصول على ابتسامة؟ هناك الكثير من الأشياء التي قد تفعلها والتي قد تؤدي إلى حصولك على ابتسامة ولكن الطريقة الأسرع والأكثر ضمانًا هي إعطاء الابتسامة أولاً.

ممارسه الرياضه:

في المرة القادمة التي تمشي فيها في أي مكان ، عندما تقترب من شخص يسير نحوك ، سواء كنت تعرفه أم لا ، ابتسم له! اختبر هذه النظرية وأثبت لنفسك أنك إذا ابتسمت للناس ، ستحصل على الكثير من الابتسامات. تذكر أن الشخص الذي تريده سوف يكمل هذا التمرين على الفور!

إليكم قصة أخرى رائعة لتوضيح فكرة العطاء:

كان رجل من مستوى معين من العناد جالسًا بجوار فرنه عندما بدأ الطقس في البرودة. خارج الباب على جانب المنزل ، كانت هناك كومة كبيرة من الخشب ، مقطعة وجاهزة لتلائم الفرن. لذلك جلس الرجل هنا بعد قضاء بعض الوقت واتخاذ الإجراءات في تحضير الخشب من شجرة إلى قطع أصغر ، ثم حتى قطع أصغر ، وإحضارها جميعًا بجوار المنزل وتكديسها بشكل جيد على جانب المنزل لتكون جاهزة للاستخدام . ولكن هنا جلس الرجل قرب فرنه حيث صار الجو باردا. مع تسلل البرد إلى الرجل ، ازداد تفاقمه وأخيراً انتفخ وانتفخ في البرد ليجمع حفنة من الخشب من الكومة. عاد إلى المنزل ووقف أمام الفرن وقال غاضبًا: "أعطني الدفء وسأعطيك الخشب!"

ما الذي تظن أنه حدث؟

على الرغم من أن هذا قد يبدو سخيفًا ، فهذه هي الطريقة التي تعلم بها معظمنا كيف يتعلم.

هل أنت في المبيعات أو العمل؟ هذا المفهوم ينطبق هناك أيضًا. يركز الكثير من رجال الأعمال على HAVE كنقطة انطلاق. ومع ذلك ، اسأل أي رجل أعمال ناجح وسيخبرك أن دخله كان يتناسب بشكل مباشر مع مقدار الخدمة التي قدموها. كلما زادت الخدمة المقدمة ، زاد الشيك.

هذا صحيح في أي نتيجة مرغوبة. تصرف بقصد "إعطاء الزيادة" أينما ذهبت وسوف يقوم الكون بتحريك الجبال لتوفر لك الوفرة. هذا مبدأ روحي معروف جيدًا. يعتقد الكثير من الناس أنهم سيعطون أكثر عندما يكون لديهم المزيد ولكن هذا لا يؤدي إلى الوفرة.

لماذا؟

ماذا تفعل بما لديك بالفعل؟ كيف يمكن الوثوق بك مع المزيد إذا كنت لا تقدم أي شيء بما لديك الآن؟

هذه فرصتك لإنشاء اعتقاد جديد ونموذج جديد حول كيفية التمتع بحياتك. تذكر أن الأمر يبدأ بمعرفة من أنت وتريد أن تكون. ثم يجب عليك اتخاذ قرارات تعكس مستقبل من أنت وليس الماضي. الماضي لا يساوي المستقبل ... تذكر ذلك دائمًا. أخيرًا ، يجب أن تتخذ إجراءات تتفق مع قراراتك. يجب أن تضيف هذه الإجراءات دائمًا قيمة إلى تلك الأرواح التي تؤثر عليها ، ومن خلال القيام بذلك ، فإنك تتماشى مع قانون البذر والحصاد العظيم.

كن ، ثم افعل ، ثم لديك !

أنت الآن مسلح بالمؤسسة التي تحتاجها لإنشاء عام 2010. لقد كانت هذه قطعة ممتعة ومبهجة للتحضير. مهمتنا هي تزويدك بالأدوات اللازمة لخلق الحياة التي تريدها ، بدءًا من هذا العام.

القسمان التاليان من هذه السلسلة عن الرغبات المالية والصحية على وجه التحديد. كما سترى ، كلا الموضوعين يعتمدان على الفهم الكامل للمواد التي يتم تناولها هنا.

لقد أثبتت هذه العملية نفسها مرارًا وتكرارًا في حياتنا ولكن أيضًا في حياة الآلاف من الأشخاص الآخرين. هذه هي العملية الحقيقية لخلق تغيير دائم في حياتك.

نحن نمارس ما نبشر به ومهمتنا هي توفير هذه الشريحة وبقية السلسلة مجانًا لأكبر عدد ممكن من الأشخاص. نريدك أن تشاركه مع أي شخص قد يستفيد منه. من خلال القيام بذلك ، فإنك تمنحهم أيضًا وبهذا ، تنشط قوة قوية لتلقيها في حياتك الخاصة.

تحميل لعبة tom and jerry